غلاطية 6 : 11 – 18
وأما من جهتي فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح … بعد ان كان رمز العار والمهانة أصبح الصليب هو مصدر فخرنا وخلاصنا اذ حمل الرب يسوع عليه إثم جميع البشر بدون تمييز او فرق في لون أو عرق أو دين أو جنس … ما هي البركات التي نلناها من صليب المسيح؟… الصليب حقق محبة الله وحقق المصالحة بين السماء والارض… الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله لكنه اخلى نفسه…ترنيمة يلي بجرحك شفيت كل النفوس… ترنيمة صليبك أيا يسوع… ترنيمة كان في إيدك… الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا… كان آدم قبل الخطية يعيش في شركة كاملة مع الله الى أن كسر الوصية فقد الشركة والعلاقة معه…